عطارد

هو أول كوكب انطلاقا من الشمس, وهو الأصغر و الأكثر كثافة من بين كواكب المجموعة الشمسية. لم يتم لحد الآن وضع خريطة مفصلة و كاملة للكوكب مما يجعله أقل الكواكب معرفة.

تطور مراقبة عطارد

الزهرة

هو الكوكب الثاني انطلاقا من الشمس, و غالبا ما يسمى "أخت الأرض" بسبب العديد من أوجه التشابه مع الكوكب الأزرق. ومع ذلك، فإن تأثير الاحتباس الحراري القوية تعطي الزهرة المناخ الأكثر سخونة في النظام الشمسي.

65 KM -100°C سحب حامض الكبريت
50 KM 0°C ضباب حامض الكبريتيك
38 KM 25°C التروبوسفير
0 KM 467°C مستوى السطح

الأرض

هو الكوكب الثالث ابتداء من الشمس, و الأكثر كثافة و خامس أكبر كوكب في المجموعة الشمسية. يطلق عليه أحيانا الكوكب الازرق بسبب الللون الذي تعكسه مياهه التي تشكل تشكل جل مساحته. و هو الكوكب الوحيد المعروف بوجود الحياة عليه.

5.9736 x 1024 kg ما يعادل 80 ضعفا كتلة القمر
40,075,16 km محيطها الاستوائي
365 days دورة مدارية كاملة
-89.2°C to 57.8°C مدى درجة حرارة

المريخ

هو الكوكب الرابع من الشمس, و سمي على اسم, و يسمى غالبا بالكوكب الاحمر نسبة الى لونه. ويعتبر مكان أوليمبوس مونس، أعلى جبل معروف في النظام الشمسي.

أوليمبوس مونس27,000 KM
جبل ايفرست8,848 KM
جبل فوجي3,776 KM

المشتري

هو الكوكب الخامس من الشمس و يعد اكبر كوكب في النظام الشمسي. للمشتري 63 قمرا معروفا، أهما أربعة و يطلق عليها أقمار جاليليو الأربعة, و هي: لو , أوروبا،جانيميد و كاليستو.

لو بلاد البراكين
أوروبا Ice Ice Baby
جانيميد أكبر من عطارد
كاليستو قابل للسكن؟!

زحل

هو الكوكب السادس من الشمس وثاني أكبر كوكب في نظامنا الشمسي. فعلى الرغم من حجمه (9.4 حجم الأرض)، وكثافة زحل منخفضة بحيث يمكنه أن يطفو على سطح الماء إذا كان هناك ما يكفي من المحيطات الكبيرة.

أصل حلقات زحل

يتألف بشكل شبه كلي من جليد الماء
ويعتقد أن حلقات زحل
مكونة من بقايا
أقمار قديمة.

1
2
3

اورانوس

الكوكب الساع من الشمس, و الأكثر برودة من بين كواكب المجموعة. أظهرت أول الصور الملتقطة من طرف Voyager 2 اللون الأزرق الشاحب للكوكب. كما اكتشف علماء الفلك لاحقا أن له غلافا جويا معقدا.

الميل المحوري

98°

الغلاف الجوي لأورانوس

85.3%
هيدروجين

15.3%
هيليوم

2.3%
ميثان

0.01%
هيدروجين ديوترايد

نبتون

هو الكوكب الثامن و الابعد عن الشمس, الاتصال الوحيد بهاذا الكوكب كان لمرة واحد بواسطة مسبار الفضاء Voyager 2 و ذلك سنة 1989, و تلك الرحلة هي التي و فرت معظم معرفتنا بهذا الكوكب